وفاة مدير إدارة الباجور بسبب قرار الوزير عبداللطيف العنيف بقرار الوقف عن العمل وكأنه شغال في طابونة الماما
وظليمان بشرخ التقاتيق يتسبب في محاولات إنتحار المدرسات بسبب قرارات النقل الظالمة
لن تنتهي المهازل بوزارة التعليم العنيف في عهد. محمد عبداللطيف الذي يستعمل القوة الغاشمة حتي يصبح الوزير الأقوى مثل سالومة الأقرع الذي كان يرهب الناس بصلعته البهية واليوم تسببت الصلعة البهية لوزير التعليم العنيف وقراره العنيف بوقف مدير إدارة الباجور والذي وافته المنية والموت بأزمة قلبية نتيجة للقرار الظالم والعنيف فهذا يعقل أن يكون الوقف المباشر والتعنيف والترهيب أسلوب إدارة لا طبعا مات الرجل
وهذا واقعة مثل كل الوقائع اليومية في وزارة التعنيف والتكتيف والتي تدار حسب المزاج والرغبة العاطفية فمثلا حينما يحتاج مدير الراحة بعيد عن منزلة يراوض عن نفسه من يشاء وإذا رفضت البغاء يكون الجزاء بالنقل مثل حدث في إدارة شرخ التقاتيق بالشرجية والتي يتحكم فيها ظليمان بتاع الفهلوة الذي قام بإصدار أكثر من ٥٢٠قرار نقل خلال الربع الأول من عام ٢٠٢٥وكل هذا بدون تحقيقات قانونية فقط يكفي ظليمان الظالم أن يردد بأن النقل يأتي بقرار بأعلي جهة بالدولة ويشير للجهات الأمنية وذلك علي غير الحقيقة فمن يتعامل مع الجهات الأمنية يعلم أنها لا تتدخل في القرارات فقط تراقب المنظومة والإدارة التعليمية .نعم ظليمان يمتلك فون برايڤت نمبر يقوم بالاتصال من خلاله لإرهاب الناس ومن يتعامل مع الجهات الأمنية يعلم بأنهم يستعملون التليفونات العادية المعروف أرقامها للجميع للتواصل
أما ظليمان كادت تتسبب قراراته الأخيرة بمحاولة انتحار عدد من المدرسات بسبب قرارات النقل الظالمة والتي يقوم وكيل الوزارة في التأشير للسيد ظليمان إذا حاول اي انسان التظلم من قرار ظليمان وإدارة شرخ الغير أمينة في التعامل مع الناس هذه الإدارة التي تستقل عن وزارة التعليم والتي يديرها لحسابة مستر ظليمان بتاع النسوان الذي لايفر ق كثير عن سيده عبداللطيف العنيف
ففي هذا اليوم حدث مالا يحمد عقباه من وزير_التعليم في موقفين اليوم :
1_ وزير التعليم راح المنوفية يلف على المدارس! فلقي فيه تسيب وأخطاء في إدارة الباجور التعليمية، فقال لمدير الإدارة ” إنت موقوف عن العمل وتجيلي بكرة في مكتبي بالعاصمة الإدارية”.. مدير الإدارة من الخوف جاتله أزمة قلبية ومات..
2_ طبعا كلكم فاكرين المدرسة الدولية اللي حصلت فيها خناقة بين الطلبه، فقام الوزير بإصدار قرار بفصل الطلبه أطراف المشاجرة ومن ساندهم ووضع المدرسة تحت إشراف الوزارة ماليا وإداريا.. فقامت مديرة المدرسة شرشحت للوزير وأتهمته بأنه عمل كدا لصالح مدارس والدته.. ما علينا.. النهاردة مصادر بتؤكد أن قرار برفع الرقابة الإدارية والمالية ورجوع الطلبه المساندين دون الفاعلين للإمتحانات مرة أخرى قد تم صدوره
ملحوظة دا الفرق بين أداء الوزارة وتعاملها مع مدارس الفقراء من الشعب ومدارس الأغنياء من الصفوة